الاثنين، 20 أكتوبر 2014

مواقـــــــــــع تهمــــــك

مكتبــــــة الفيـــــديـــــو

التكنولوجيا الرقمية تفتح أبواب المعرفة أمام المكفوفين

توجهت البحوث التكنولوجية في الآونة الأخيرة لمساعدة الأفراد المعوقين بصرياً في التعويض عن فقدانهم لحاسة البصر بتوظيف تكنولوجيا التعليم لمساعدتهم على التواصل مع العالم الخارجي والاطلاع على ابرز ما توصل اليه العلم في هذا المجال


ويواجه كثير من المكفوفين بصريا تحديات كبرى في التعامل مع التكنولوجيا الحديثة التي ما تزال تسير بخطوات بطيئة نحو ادماجهم في هذا العالم وخاصة في المجال التربوي.



وفي هذا السياق، تحدثت الباحثة إلهام اسماعيل المتخصصة في تكنولوجيا التعليم لوكالة أنباء سانا، عن أهمية استخدام التكنولوجيا مع الأفراد ذوي الإعاقة البصرية مبينة انها تضم مجموعة من الطرق تستخدم أجهزة خاصة لتحويل المادة المكتوبة إلى ذبذبات خاصة يمكن للمعوق بصريا أن يميزها وبالتالي يتمكن من قراءة النص المكتوب واستخدام الحاسوب وربطه مع أجهزة برايل المطورة إضافة إلى استخدام أجهزة الاوبتكون لتساعد المعوقين بصرياً على قراءة النصوص المكتوبة وعلى الحركة والتنقل في الاتجاه الصحيح والعمل على إرشادهم في حال وجود العقبات أمامهم.

ولفتت اسماعيل إلى أن الحاسوب يقدم عددا من الخدمات للأفراد المعوقين بصريا وخاصة في مجال التربية والتعليم والمتمثلة في قراءة الرسائل والتقارير المدرسية والمتطلبات المدرسية بطرقة لفظية مسموعة وذلك من خلال تحويل تلك المواد المطبوعة إلى مواد منطوقة مسموعة.

وكشفت اسماعيل عن جهاز آخر يمكن للمعوقين بصريا الاستفادة منه وهو الدائرة التلفزيونية المغلقة حيث يصور هذا الجهاز ما هو مكتوب أو مطبوع أو مصور على ورقة الكتاب عن طريق كاميرا مرفقة مع الجهاز ويعرضه بشكل مكبر على شاشة التلفزيون ويقوم الشخص المستخدم له بتعديل العدسة ويكبر الطباعة على النحو المرغوب فيه.




ومن الاجهزة التي يستفيد منها المعوقون بصريا جهاز الأوبتكون الذي يعمل على تحويل المعلومات المطبوعة أو المكتوبة إلى ذبذبات كهربائية توءدي إلى وخزات خفيفة على سبابة إحدى اليدين حيث توجه كاميرا صغيرة يمسكها الشخص المستخدم ويحركها فوق المادة المكتوبة بيده بينما توضع اليد الأخرى على طرف الجهاز وتوجه سبابة اليد على المكان المناسب للإحساس بالذبذبات التي تشكل صورا للحروف المكتوبة على الورقة.



وتشير إلى إن عملية التدريب على استخدام هذا الجهاز ليست سهلة وتتطلب أن يكون الكفيف على علم كاف بكل أشكال الحروف المكتوبة بالطريقة العادية ويستغرق التدريب على هذا الجهاز وقتا طويلا وتوصف القراءة عن طريق الأوبتكون بأنها أبطأ من القراءة عن طريق برايل كما يمكن استخدام هذا الجهاز للقيام بالعمليات الحسابية لأنه يسمح بقراءة المعادلات المعقدة التي يصعب القيام بها عن طريق آلة برايل.



اما جهاز فيرسا برايل فيحول الكلام المسجل على شريط آلي نقاط برايل البارزة، ويوجد على الجهاز صفيحة تبرز من خلالها نقاط برايل عندما يعمل المسجل حيث يقوم الفرد بالقراءة كما هو الحال عند القراءة بطريقة برايل العادية وعندما ينتهي الفرد من قراءة سطر الموضوع على الصفيحة بلمس مفتاح خاص فيتغير السطر وهكذا ويستخدم هذا الجهاز للقراءات البسيطة.




وتطرقت اسماعيل إلى أهمية الأشرطة والمسجلات في تعليم المكفوفين مبينة أن استخدام المواد التعليمية المسجلة على أشرطة من الطرق الشائعة الاستخدام وهي من الطرق الأكثر قبولا لأنها تسرع في وصول الفرد إلى المادة التعليمية غير المتوفرة بطريقة برايل.



وتستخدم المسجلات الأخرى للملاحظات الصفية وتسجيل الحصص ويستطيع الفرد الرجوع إليها عند الضرورة وهناك أجهزة تسجيل خاصة للمكفوفين تعمل على ضغط المادة المسجلة في حيز قليل ولهذه الأجهزة إمكانات تسريع المادة بالقدر الذي يستطيع الكفيف متابعته وهذا يقلل الوقت إذا كانت المادة التي يجب مراجعتها سمعيا كثيرة.

وترى براءة الحلبي مكفوفة خريجة ادب عربي ان التكنولوجيا تحمل اهمية كبيرة بالنسبة للمكفوفين وخاصة لمساعدتهم في التعلم مشيرة الى انها اعتمدت في دراستها الجامعية على المسجلة ثم على الام بي فور لتسجيل المحاضرات واعادة قراءتها.




اما علي حسان مكفوف طالب تاريخ فأشار إلى أنه خلال دراسته في معهد المكفوفين استفاد من برنامج ابصار في التواصل مع العالم الخارجي عن طريق الحاسوب وقراءة المعلومات على الإنترنت.




بدورها تشير ريم السعدي مكفوفة طالبة علم اجتماع الى اهمية استخدام التكنولوجيا من قبل المكفوفين لمساعدتهم في التعلم مبينة انها تستعمل الهواتف الذكية التي تحوي على قارئات صوتية لقراءة الكتب.




التعلم عن بعد



انتشرت في الآونة الأخيرة العديد من الجامعات و المعاهد و المؤسسات التي تتيح فرصة التعليم و الدراسة للدارسين و الطلبة في مختلف التخصصات وذلك عن طريق الصفحات التي تعدها خصيصا لهذا الغرض فى الانترنت .


أولا :التعليم عن بعد


يقصد بالتعليم عن بعد Distance Learning استخدام تكنولوجيا الاتصال وتقنيات الكمبيوتر في عملية التعليم. ويطلق على هذه العملية أيضا مصطلحات مثل:


Internet-Based Learning


Distributed Learning


Computer-Mediated Communication


و التعليم عن بعد هو نقل العلم من مراكز تجمعه في عواصم الدول إلى مدنها البعيدة التي لا تتوفر فيها وسائل وسائط المعرفة الضخمة و المتخصصة .ويكون الاتصال بين الطالب المتلقي و المحاضر متفاعل interactive ويتيح نظام التعليم عن بعد إمكانية تلقى المحاضرات من مصدر بعيد عن مكان المحاضرة بنفس السرعة وفى نفس زمن التنفيذ real time application ويمكن هذا النظام من بث المحاضرات الحية والمسجلة بكفاءة عالية ، حيث يمكن الطالب او المستمع من حضور محاضرة داخل او خارج حدود البلد الذي يقيم فيه.


ينقسم التعليم عن بعد من حيث النقل الى نوعين :


نقل متزامن synchronous delivery حيث يكون الاتصال والتفاعل فى الوقت الحقيقي real time بين المحاضر والطالب .


النقل اللامتزامن asynchronous delivery حيث ان المحاضر يقوم بنقل وتوصيل او توفير المادة الدراسية بواسطة الفيديو ، الكمبيوتر او أي وسيلة later time أخرى ويتلقى او يتحصل على المواد فى وقت لاحق


فوائد التعليم عن بعد :


الملائمة convenience حيث توفر الملائمة بين المحاضر و الطالب .


المرونة flexibility يتيح للدارس خيار المشاركة حسب الرغبة.


التأثير والفاعلية effectiveness أثبتت البحوث التى اجريت على نظام التعليم عن بعد انه يوازى او يفوق في التأثير و الفاعلية نظام التعليم التقليدي وذلك عندما تستخدم هذه التقنيات بكفاءة.


المقدرة affordability الكثير من أشكال التعليم عن بعد لا تكلف الكثير من المال .


الإحساس المتعدد multi sensory هناك العديد من الخيارات في طرق توصيل المادة الدراسية ، منها المادة الدراسية المتلفزة والتفاعل من برامج الكمبيوتر والمادة الدراسية المسجلة في أشرطة كاسيت .


مزايا التعليم عن بعد:


الاستغلال الجغرافي:


لا يحتاج الطالب والاستاذ إلى أن يكونا متواجدين في مكان واحد من أجل تبادل المعلومات. فالطالب يمكن له أن يقرأ أو أن يستمع إلى أو حتى يشاهد محاضرة الأستاذ إلكترونيا on-line عبر شبكة الإنترنت حتى و إن كان الطالب في بيته أو في بلد آخر غير البلد الذي يقيم فيه أستاذه. كذلك يمكن للأستاذ أن ينشر محاضرته إلكترونيا بشكل نصي أو صوتي أو مرئي عبر شبكة الإنترنت من بيته أو من بلد آخر غير البلد الذي يتواجد فيه طلبته.


نصي textual ( باستخدام صيغة Adobe Acrobat ) أو؛


صوتي Audio ( باستخدام صيغة Streaming Real Audio ) أو؛


مرئي Visual( باستخدام صيغة Streaming Real Video أو Streaming Net Show أو Compressed MPEG )


الاستغلال الوقتي:




ليس ضروريا أن\يكون كل من الطالب و الأستاذ متواجدين في زمن واحد لتبادل المعلومات. فالأستاذ يمكن له أن ينشر محاضرته إلكترونيا إما بصيغة نصية قابلة للطبع أو بصيغة مسموعة أو مرئية وللطالب بعد ذلك أن يقرأ المحاضرة و يطبعها أو أن يستمع إليها أو يشاهدها في أي وقت يناسبه دون الحاجة إلى أن يلقي الأستاذ المحاضرة في وقت محدد. و كما أن للطالب الحرية في اختيار الوقت المناسب له كي يتلقى المحاضرة، فان له الخيار أيضا في إختيار الجزء الذي يرغب بقراءته أو الاستماع إليه أو مشاهدته. كذلك يمكن له أن يعيد الاستماع إلى جزء معين من المحاضرة أو أن يشاهد جزءا معينا منها و هي أمور يصعب تحقيقها في المحاضرة التقليدية. فعلى سبيل المثال، يمكن للطالب أن يختار الأجزاء التي يريد أن يستمع إليها أو يشاهدها من المحاضرة إذا كانت تلك المحاضرة منشورة بصيغة Real Audio أو Real Video . يمكن له كذلك إعادة الاستماع إلى أو مشاهدة أي جزء من المحاضرة المنشورة بتلك الصيغ.


الوسيط الحاسوبي:


استخدام الكمبيوتر كوسيط لنقل المعلومات يعني أيضا استغلال سرعة الكمبيوتر و إمكانياته في العملية التعليمية و هو أمر يساعد في تطوير هذه العملية.


توفر فرص التعليم لغير المستطيعين:


التعليم عن بعد سوف تمكن شريحة كبيرة من أفراد المجتمع من تحقيق رغباتها خصوصا هؤلاء الذين لا يستطيعون الالتحاق بالتعليم العالي لظروف مختلفة ( مثل السن أو الارتباط بعمل معين ). فالتعليم عن بعد مفتوح للجميع ولا حاجة فيه لحضور نظامي إلى الجامعة في أوقات محددة وهي أمور قد لا تناسب ظروف البعض.


التغلب على مشكلة الطاقة الاستيعابية للجامعات والهيئات التعليمية:


فالتعليم عن بعد لا يتطلب حضور الطلبة إلى الفصول الدراسية، و لا يتطلب تواجد محاضر في كل فصل كي يعطي عددا محدودا من الطلبة محاضرة معينة. هذا يعني أن الجامعات والهيئات التعليمية ستتمكن من التغلب على مشكلة طاقاتها الاستيعابية المحدودة التي تحتم عليها قبول عدد من الطلبة يتناسب مع ما هو متوفر من فصول دراسية و مدرسين.


عيوب التعليم عن بعد:


الحاجة إلى التدريب:


يحتاج المدرسون إلى تدريب على استخدام الانترنت بشكل عام إضافة إلى التدريب على استخدام برامج خاصة لاستغلالها في عمل صفحات الانترنت ونشر المحاضرات وغير ذلك. كذلك فالطالب يحتاج إلى تدريب على استخدام الانترنت إضافة إلى تدريب على استخدام البرامج التي تساعده على تبادل المعلومات مع أستاذه. وقبل كل هذا يحتاج كل من الطالب والأستاذ إلى امتلاكهما لمعرفة بأساسيات الحاسوب Computer Literacy.


الحاجة إلى بنية تكنولوجية:


من أجل إنشاء نظام تعليم عن بعد يجب توفر بنية تكنولوجية تحتية Technological Infrastructure عند الجامعة أو الجهة التي ترغب بطرح برامج التعليم عن بعد. هذه البنية ليست متوفرة لدى كل الجامعات أو الهيئات التعليمية.


الحاجة إلى وجود اتصال بين الطلبة وشبكة الإنترنت:


كي يتمكن الطلبة من النفاذ إلى البيانات الإلكترونية ولكي يستطيعوا تبادل المعلومات مع أساتذتهم يجب توفر اتصال بين الطلبة وشبكة الإنترنت. هذا الاتصال قد يكون اتصالا عبر مزود خدمات إنترنت ISP أو عبر الشبكة الداخلية للجامعة أو الهيئة التعليمية Intranet . إلا أن الطلبة ليسوا جميعا قادرون على الاتصال بشبكة الإنترنت عن طريق مزود خدمات الإنترنت. كذلك فالجامعات والهيئات التعليمية لا تمتلك جميعها شبكات Intranet مفتوحة لطلبتها.


مشكلة عرض الموجة Bandwidth:


من المشاكل الأساسية التي تواجه عملية التعلبم عن بعد مشكلة عرض الموجه Bandwidth أي السرعة التي يتم عن طريقها تبادل المعلومات بين مزود خدمات الإنترنت و مستخدم شبكة الإنترنت الذي يتصل بالشبكة عبر هذا المزود. فمستخدمو شبكة الإنترنت الذين يتصلون بالشبكة من أجهزة الهاتف المنزلية العادية عبر مزودي خدمات الإنترنت يتبادلون المعلومات مع شبكة الإنترنت بسرعة لا تتجاوز عادة 33,6 كيلوبايت في الثانية Kbps من أجل نقل المحاضرات المرئية بشكل مناسب بحيث يمكن مشاهدة المحاضرات على شاشة كاملة الحجم و دون تقطع في الصوت و الصورة يحتاج مستخدم الإنترنت إلى توفر سرعة عالية لنقل المعلومات بينه وبين شبكة الإنترنت. يمكن تحقيق ذلك بواسطة توصيل حاسوب المستخدم بشبكة الإنترنت عن طريق أنظمة خاصة تعطي عرض موجة Bandwidth أكبر مثل أنظمة ISDN و DSL و T1 Lines و غيرها. هذه الأنظمة تعتبر مكلفة بالنسبة للمستخدمين العاديين.


الأمن:


يمثل الأمن أحد المشاكل الأساسية التي تواجه عملية التعلم عن بعد. فخلال أداء الامتحانات الإلكترونية on-line quizzes لا يضمن الأستاذ أن الطالب لا يحاول الغش. كذلك لا يضمن الأستاذ أن من يقوم بأداء الامتحان هو الطالب نفسه وليس شخصا غيره. هنالك بعض الوسائل البرمجية والتقنيات التي قد تساعد في التغلب على بعض السلبيات المتعلقة بالأمن، إلا أنها غير كافية للتغلب على كل تلك السلبيات. من هذه الوسائل استخدام ما يعرف بالـ Login Names و الـ Passwords للدخول إلى الامتحان عن طريق برمجة الموقع لكي يقبل فقط الطلبة المسموح لهم بالدخول. من تلك الطرق أيضا الحصول على عنوان الـ IP المستخدم من قبل الطالب أثناء أداء الامتحان عن طريق عمل برامج خاصة تستخدم بعض إمكانيات الحاسب الخادم Server من أجل التعرف على ذلك العنوان. إلا أن هذه الوسائل غير كافية للتغلب على كل السلبيات المتعلقة بموضوع الأمن.


التكاليف:


إضافة إلى السلبيات السابقة، فان هنالك تكاليف تتحملها الجهة التي ترغب بتطبيق نظام التعليم عن بعد. من هذه التكاليف ما يتعلق بالبنية التكنولوجية التي يتطلبها نظام التعليم عن بعد. فشراء وصيانة حاسوب خادم Server مع معدات و برامج، أو استئجار مساحة على حاسوب خادم من جهة خارجية كلها أمور تمثل أعباء مالية. كما أن تدريب المدرسين على استعمال البرامج والأدوات المستخدمة في نظام التعليم عن بعد يمثل عبئا ماليا إضافيا.



استخدام المحادثــة في التعليـــم


المحادثة على الإنترنت (IRC) هو نظام يُمكّن مستخدمه من الحديث معالمستخدمين الآخرين في وقت حقيقي(Realtime).وبتعريف آخر هو برنامج يشكل محطة خيالية في الإنترنت تجمع المستخدمين من أنحاءالعالم للتحدث كتابة وصوتاً، فمثلاً باستطاعة الطلاب في جامعة الملك سعود وجامعةالملك فهد إجراء اجتماع مع طلاب جامعة هارفارد في أمريكا مثلاً للنقاش في مسألةعلمية. كما أنه بالإمكان أن ترى الصورة عن طريق استخدام كَامرة فيديو. كما أناستخدام هذه الخدمة تحتاج استخدام برنامج معين مثل برنامج (CUSeeMe) أو غيرة من البرامج المماثلة.



كما تجدر الإشارة إلى أنهيمكن لأي شخص أن يشترك في أي قناة ضمن عدة مئات من القنوات المفتوحة التي يمكنتحويلها إلى قناة خاصة بحيث يمكن استخدامها لعدد معين من الأشخاص.


ويعتبر كثير من الباحثين أن هذه الخدمة تأتي في المرحلة الثانية من حيث كثرة الاستخدام بعد البريدالإلكتروني وذلك راجع إلى المميزات التالية:


1. خدمة (IRC) توفر إمكانية الوصول إلى جميع الأشخاص فيجميع أنحاء العالم في وقت آني كما أنه يمكن استخدامها كنظام مؤتمرات زهيدةالتكلفة.


2. إمكانية تكوين قناةوجعلها خاصة لعدد محدود ومعين من الطلاب والطالبات والأساتذة.


3. أنها مصدر من مصادرالمعلومات من شتى أنحاء العالم.


أما أهمية استخدام هذهالخدمة في التعليم فهي كثيرة جداُ، منها أن كثيراُ من طلاب الجامعات يستخدمون (IRC) بديلاً من إجراء مكالمات خارجية، لأنكعندما تكون متصلاً بالإنترنت، يصبح (IRC)مجاناُ. وبالجملة فإن من أهم تطبيقات (IRC)في التعليم في المملكة العربية السعودية ما يلي:


1. استخدام نظام المحادثةكوسيلة لعقد الاجتماعات باستخدام الصوت والصورة بين أفراد المادة الواحدة مهماتباعدت المسافات بينهم في العالم وذلك باستخدام نظام (Multi- user ObjectOriented) أو (Internet Relay Chat).


2. بث المحاضرات من مقرالجامعة أو الوزارة مثلاً إلى أي مكان في العالم أو في أنحاء المملكة (جامعات أ خرى، الفروع، قسم الطالبات …الخ) أي يمكن نقل وقائع محاضرة على الهواء مباشرةبدون تكلفة تذكر.


3. نقل المحاضرات المهمةلأصحاب المعالي الوزراء ومدراء الجامعات للعالم أو على الصعيد المحلي بدون تكلفةتُذكر.


4. استخدام هذه الخدمة فيالتعليم عن بعد (DistanceLearning) وحيث يواجه التعليم في الوقت الحاضر أزمةالقبول فإن استخدام هذه الخدمة بنقل المحاضرات من القاعات الدراسية لجميع الطلاب،ويمكن للطالب الاستماع إلى المحاضرة وهو في بيته وبتكلفة زهيدة.


5. يمكن استخدام هذهالخدمة لاستضافة عالم أو أستاذ من أي مكان في العالم لإلقاء محاضرة على طلابالجامعة بنفس الوقت وبتكلفة زهيدة.


6. استخدام هذه الخدمةكحل لمشكلة نقص الأساتذة فمثلاً إذا كان لدى قسم الفيزياء بالقصيم التابع لجامعةالملك سعود نقص يمكن تسجيل الطلاب واستقبال نفس المقرر من مقر الجامعة الأساسيةبالرياض ويتم ترتيب الجدول بين القسمين.


7. استخدام هذه الخدمةلعقد الاجتماعات بين (المدراء، مشرفين…) على مستوى المملكة لتبادل وجهات النظرفيما يحقق تطوير العملية التربوية، وبالطبع دون الاضطرار للسفر إلى مكان الاجتماع.


8. عقد الدورات العلميةعبر الإنترنت، وبمعنى آخر يمكن للطالب أو معلم التعليم العام أو أي فرد متابعة هذهالدورة وهو في منزله ثم يمكن أن يحصل على شهادة في نهاية الدورة.


9. عقد اجتماعات باستخدامالفيديو حيث يستطيع الطلاب عقد اجتماعات مع زملائهم من مختلف أنحاء العالم لمناقشةمواضيع معينة أو لمناقشة كتاب أو فكرة جديدة في الميدان، أو مناقشة نتائج بحث ماوتبادل وجهات النظر فيما بينهم (Harris, 1994).


10. استخدام هذه الخدمةلعرض بعض التجارب العلمية مثل العمليات الطبية وكذلك التجارب العلمية، مثال ذلك عند إجراء تجربة في قسم الكيمياء بجامعة الملك فهد يمكن نقلها لطلاب جامعة الملكسعود وخاصة إذا كانت التجربة مكلفة، إذ أن هذا الأمر يصل إلى أكبر عدد ممكن منالمستفيدين من هذه التجربة.


حقاً إن تطبيقات استخدامخدمة المحادثة في التعليم لا تعد ولا تحصى وما ذكر هو غيض من فيض مما يمكناستخدامه، ولاشك أن استخدام هذه الخدمة في التعليم ممكن أن يفرد له بحث مستقل، لكندراسة استخدام التعليم عن بعد learning يعتبرمن أهم احتياجاتنا في المملكة العربية السعودية لمواجهة مشكلة ازدياد عدد الطلاب.


هناك نقطة مهمة وهي قضيةوضع الدروس النموذجية على الشبكة وليس هذا هو مكان الحديث والبسط فيها ولعل هذايكون في مناسبة أخرى.


استخدام القوائــــم البريدية في التعليم

هي تتكون من عناوين بريدية تحتوي في العادة على عنوان بريدي واحد يقوم بتحويل جميع الرسائل المرسلة إليه إلى كل عنوان في القائمة .. وبمعنى آخر فإن اللوائح البريدية المسماة (مجموعة المناقشة إلكترونيا) هي لائحة من عناوين البريد الإلكتروني ويمكن الاشتراك (أو الانضمام) بلائحة بريدية ما من خلال الطلب من المسؤول عنها المسمى بمدير اللائحة .



ورغم أن هناك بعض اللوائح تعمل كمجموعات مناقشة فإن بعضها الآخر يستعمل في المقام الأول كوسيلة لتوزيع المعلومات .. مثلاً قد تستعمل مؤسسة متطوعة لائحة بريدية ما لنشر مجلتها الشهرية .. كما أن هناك قوائم بريدية عامة وأخرى خاصة (Steele, 1997) .


وتجدر الإشارة إلى أن هناك نوعين من اللوائح أو القوائم ، فهناك قوائم معدلة (Moderated mailing List) وهذا يعنى أن أي مقال يرسل يعرض على شخص يسمى (Moderator) يقوم بالاطلاع على المقال للتأكد من أن موضوعه مناسب لطبيعة القائمة ثم يقوم بنسخ وتعميم تلك المقالات المناسبة ، أما القوائم غير المعدلة (Unmoderated) فإن الرسالة المرسلة ترسل إلى جميع المستخدمين دون النظر إلى محتواها (Eager,1994) .


والقوائم العامة تناقش عدداً من المواضيع ، فمهما كان اهتمامك سوف تجد من يشاركك هذا الاهتمام على مستوى العالم، ولا يستطيع أحد حصر جميع القوائم البريدية في العالم لأن بعضها غير معلن أصلاً لكن يقدر أن هناك أكثر من 25000 قائمة تناقش عدداً من الموضوعات .


ولكن كثيراً من الناس تعتبرخدمة القوائم البريديةأحدى خدمات الاتصال المهمة في الإنترنت ... . ومن هنا يمكن القول إن توظيف هذه الخدمة في التعليم يساعد على دعم العملية التربوية، ومن أهم مجالات التطبيق مايلي :


1. تأسيس قائمة بأسماء الطلاب في الفصل الواحد (الشعبة) كوسيط للحوار بينهم ومن خلال استخدام هذه الخدمة يمكن جمع جميع الطلبة والطالبات المسجلين في مادة ما تحت هذه المجموعة لتبادل الآراء ووجهات النظر .


2. بالنسبة للأستاذ الجامعي يمكن أن يقوم بوضع قائمة خاصة به تشتمل على أسماء الطلاب والطالبات وعناوينهم بحيث يمكن إرسال الواجبات المنزلية ومتطلبات المادة عبر تلك القائمة، وهذا سوف يساعد على إزالة بعض عقبات الاتصال بين المعلم وطلابه وخاصة الطالبات .


3. توجيه الطلاب والمعلمين للتسجيل في القوائم العالمية العلمية (حسب التخصص) للاستفادة من المتخصصين ومعرفة الجديد، وكذلك الاستفادة من خبراتهم والسؤال عن ما أشكل عليهم .


4. يمكن تأسيس قوائم خاصة بجميع طلاب مدارس و جامعات وكليات المملكة المسجلين بمادة معينة لكي يتم التحاور فيما بينهم لتبادل الخبرات العلمية .


5. تأسيس قوائم خاصة بالمعلمين في المملكة حسب الاهتمام (علوم شرعية، علوم عربية، رياضيات … الخ) وذلك لتبادل وجهات النظر فيما يخدم العملية التعليمية .


6. كذلك الأقسام العلمية يمكن أن تقوم بتأسيس قائمة بأسماء أعضاء هيئة التدريس المنتمين للقسم للاتصال بهم بأقل تكلفة تذكر .


7. الاتصال بالمهتمين بنفس التخصص حيث يمكن للطلاب أو الأساتذة الاتصال بزملاء لهم من مختلف أنحاء العالم ممن يشاركونهم الاهتمام في موضوعات معينة لبحث الجديد فيها وتبادل الخبرات وهذا بالطبع يتم باستخدام نظام القوائم (Mailing List) .


8. تكوين قوائم بريدية للطلبة والطالبات في جميع مدارس وجامعات وكليات المملكة العربية السعودية المهتمين بشئون معينة، فمثلاً يمكن أن تكون هناك جمعية مهتمة في التربية، وجمعية أخرى مهتمة في العلوم الهندسية وثالثة مهتمة في الطب ورابعة في التفصيل والخياطة … وهكذا، وهذه الخدمة تتيح الفرصة للطلاب لتبادل وجهات النظر مع أقرانهم المهتمين بنفس المجال في المملكة بغض النظر عن الموقع .


9. ربط (مدراء ، وكلاء، عمداء، رؤساء الأقسام) في مدارس وزراة المعارف مثلاً وهو معمول به حاليا في بعض الإدارات في قوائم متخصصة لتبادل وجهات النظر في تطوير العملية التربوية، أعني بذلك قائمة خاصة للمدراء ومثلها للعمداء وهكذا

استخدامات الإنترنت في التعليم

استخدامات الإنترنت في التعليم:إن المتتبع للتغير المستمر في تقنيات تحديث قوة وسرعة الحاسب الآلي يستطيع أن يدرك أن ما كان بالأمس القريب الأفضل تقنيةً والأكثر شيوعاً أصبح أداءه محدوداً ، أو ربما أصبح غير ذي جدوى (Obsolete). وقياساً على هذا التسارع الكبير ، والمخيف أحياناً ،يؤكد ( ثرو 1998) أن "التأثير الحقيقي لثورة المعلومات والاتصالات يوجد أمامنا وليس خلفنا." (20).وتعتبر الإنترنت أحد التقنيات التي يمكن استخدامها في التعليم العام بصفة عامة وقد عرفها كاتب (1417) بقوله " ….. الإنترنت هي شبكة ضخمة من أجهزة الحاسب الآلي المرتبطة ببعضها البعض والمنتشرة حول العالم" (ص 27). وقد أكد على هذه الأهمية (Ellsworth,1994) حيث قال " إنه من المفرح جداً للتربويين أن يستخدموا شبكة الإنترنت التي توفر العديد من الفرص للمعلمين وللطلاب على حد سواء بطريقة ممتعة" أما (Watson, 1994) فقال " تعتبر وسائل الاتصالات الحديثة من أهم الأدوات التي استخدمتها في التدريس"ص 41.هذا ويشير بعض الباحثين إلى أن الإنترنت سوف تلعب دوراً كبيراً في تغيير الطريقة التعليمية المتعارف عليها في الوقت الحاضر، وبخاصة في مراحل التعليم الجامعي والعالي. فعن طريق الفيديو التفاعلي (Interactive Multimedia) لن يحتاج الأستاذ الجامعي مستقبلاً أن يقف أمام الطلاب لإلقاء محاضرته ، ولا يحتاج الطالب أن يذهب إلى الجامعة ، بل ستحل طريقة التعليم عن بعد (Distance Learning)بواسطة مدرس إلكتروني وبالتالي توفر على الطالب عناء الحضور إلى الجامعة. ويضرب المؤلف مثالاً حياً لدور خدمات الإنترنت في عملية التعليم ، وبالتحديد في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) الذي قدم ولأول مرة برنامجاً لنيل درجة الماجستير في "إدارة وتصميم الأنظمة" دون الحاجة لحضور الطلاب إلى الجامعة. وتعتبر أكاديمية جورجيا الطبية (Georgia State Academic and Medical System) من أكبر الشبكات العالمية في العالم حيث يوجد فيها أكثر من 200 فصل دراسي في مختلف أنحاء العالم مرتبط بهذه الأكاديمية خلال عام1995، ومن خلال هذه الشبكة يستطيع الطلبة أخذ عدد من المواد والاختبار بها.ويرى بعض الباحثين في هذا المجال أمثال ( ثرو، 1998)أن هذه الطريقة الإلكترونية في التعليم مقتصرة فقط على المناهج الدراسية التي يغلب على محتواها أساليب العروض التوضيحية وذات الطابع التخيلي، لكن الحقيقية أن هذه الطريقة يمكن تكييفها لكل الأقسام العلمية، ثم أن هذه التقنية التعليمية المستقبلية ستكون مناسبة لبعض الدول النامية التي تفتقر إلى عاملي الكم والكيف في كوادر المعلمين.وقد علق على تطبيقات الإنترنت في التعليم بيل جيتس (1998) مدير عام شركة مايكروسوفت العالمية بقوله "…فإن طريق المعلومات السريع سوف يساعد على رفع المقاييس التعليمية لكل فرد في الأجيال القادمة، وسوف يتيح - الطريق- ظهور طرائق جديدة للتدريس ومجالاً أوسع بكثير للاختيار….وسوف يمثل التعلم باستخدام الحاسوب نقطة الانطلاق نحو التعلم المستمر من الحاسوب… وسوف يقوم مدرسو المستقبل الجيدون بما هو أكثر من تعريف الطلاب بكيفية العثور على المعلومات عبر طريق المعلومات السريع، فسيظل مطلوباً منهم أن يدركوا متى يختبرون، ومتى يعلقون، أو ينبهون، أو يثيرون الاهتمام" ص 320-321.هذا وقد أكد (Jacobson, 1993) أن المدرسين لديهم القناعة التامة أن استخدام التقنية يساعد في تعليم الطلاب وتحصيلهم، ثم خلُص إلى أن استخدام البريد الإلكتروني في البحث والاتصال يساعد على توفير الوقت لدى الطلاب، وأن معظم أساتذة الجامعات لا يرغبون تخصيص الوقت الكافي لاستخدام التقنية داخل الفصل الدراسي.أما (Williams, 1995) فقد ذكر أن هناك أربعة أسبابٍ رئيسية تجعلنا نستخدم الإنترنت في التعليم وهي: الإنترنت مثال واقعي للقدرة على الحصول على المعلومات من مختلف أنحاء العالم. تُساعد الإنترنت على التعلم التعاوني الجماعي، نظراً لكثرة المعلومات المتوفرة عبر الإنترنت فإنه يصعب على الطالب البحث في كل القوائم لذا يمكن استخدام طريقة العمل الجماعي بين الطلاب ، حيث يقوم كل طالب بالبحث في قائمة معينة ثم يجتمع الطلاب لمناقشة ما تم التوصل إليه. تساعد الإنترنت على الاتصال بالعالم بأسرع وقت وبأقل تكلفة. تساعد الإنترنت على توفير أكثر من طريقة في التدريس ذلك أن الإنترنت هي بمثابة مكتبة كبيرة تتوفر فيها جميع الكتب سواءً كانت سهلة أو صعبة. كما أنه يوجد في الإنترنت بعض البرامج التعليمية باختلاف المستويات.وهنا تجدر الإشارة إلى أن التأثير المستقبلي للإنترنت و الإنترانت على التعليم سوف يتضمن بعداً إيجابياً ينعكس مباشرةً على مجالات التعليم للمرأة المسلمة والذي سوف يجنبها عناء التنقل داخل وخارج مجتمعها ، وفي نفس الوقت سوف يوفر لها تنوعاً أوسع في مجالات العلم المختلفة.واستخدام الإنترنت كأداة أساسية في التعليم حقق الكثير من الإيجابيات. وقد ذكر كل من (Bates, 1995 Eastmond, 1995& ؛ Wulf, 1996) الإيجابيات التالية: المرونة في الوقت والمكان. إمكانية الوصول إلى عدد أكبر من الجمهور والمتابعين في مختلف العالم. عدم النظر إلى ضرورة تطابق أجهزة الحاسوب وأنظمة التشغيل المستخدمة من قبل المشاهدين مع الأجهزة المستخدمة في الإرسال. سرعة تطوير البرامج مقارنة بأنظمة الفيديو والأقراص المدمجة (CD-Rom). سهولة تطوير محتوى المناهج الموجودة عبر الإنترنت. قلة التكلفة المادية مقارنة باستخدام الأقمار الصناعية ومحطات التلفزيون والراديو. تغيير نظم وطرق التدريس التقليدية يساعد على إيجاد فصل مليء بالحيوية والنشاط. إعطاء التعليم صبغة العالمية والخروج من الإطار المحلي. سرعة التعليم وبمعنى آخر فإن الوقت المخصص للبحث عن موضوع معين باستخدام الإنترنت يكون قليلاً مقارنة بالطرق التقليدية. الحصول على آراء العلماء والمفكرين والباحثين المتخصصين في مختلف المجالات في أي قضية علمية. سرعة الحصول على المعلومات. وظيفة الأستاذ في الفصل الدراسي تصبح بمثابة الموجة والمرشد وليس الملقي والملقن. مساعدة الطلاب على تكوين علاقات عالمية إن صح التعبير. إيجاد فصل بدون حائط (Classroom without Walls). تطوير مهارات الطلاب على استخدام الحاسوب. عدم التقيد بالساعات الدراسية حيث يمكن وضع المادة العلمية عبر الإنترنت ويستطيع الطلاب الحصول عليها في أي مكان وفي أي وقت.



العـــالم والتكنولوجيــــا



أن القرن الواحد والعشرين اصعب قرن يقابله الانسان لا نه حصيلة العلوم التي تعلمها الانسان جانب ذلك ان المحيط والاجواء




والطبيعة التي نعيشها قد تغيرت كثيرا فاصبح الماء العذب قليلا علي الارض والغذاء باهظ الثمن لان حول الغذاء لمادة طاقة




للكسب منها في الوقود مثل او بدل طاقة البترول لاننا نعلم جيدا ان طاقة البترول طاقة لها وقت معين للانتهاء وللاسف الشديد




العلماء علموا بذلك ولكن كان الوقت متاخرا كان يعتقد العلماء ان الطاقة الطاقة الذرية تكون بدلا من البترول ولكن اثبت العكس




ناخذ مثلا عندما تقوم دولة بصنع القنبلة الذرية ليس ضررا علي دولة اخري ففط ولكن الضرر علي الجميع هذه القنبلة للتهديد




فقط ولكن ليس للاستعمال ومن العديد من الدول الغنية او الفقيرة تصنع القنبلة الذرية وهنا نقول وعلينا ان نستعمل عقلنا في




التكنولوجيا الحديثة لمنفعة البشر وليس لضرره وعلى المسئولين في العالم كفى تهديدا للخسارة او الكسب وان يفكروا في




الانسان في القرن الواحد والعشرين ان الله خلق الارض لنا جميعا وان نحافظ عليها وعلي الاقل نحفظ مستقبل مذهر لاحفادنا




وليس ظلاما نطلب من الله ان يضئ طريقنا للخير وحفظ البشرية من الهلاك


تقييـــــــــم الموقـــــــع

الرؤيـــــــــة والرســـــــالة

الرؤيــــــــــــــــــة:

أسعى جاهدةً من خلال مدونتــــــي هذه إلى تقديم أحدث المعلومات والتطورات الخاصة بالتكنولوجيا محاولة تفعيل دور التكنولوجيا في ظل عالم متغير ومتجدد




الرســــــــــــالة:

استخدام التقنيات الحديثة في التدريس,وإعداد جيل متميز أخلاقياً محباً للتعليم من خلال معلم مسير لديه القدره على دمج التكنولوجيا بالأنشطة التعليمية المختلفة في ظل مشاركة مجتمعية فعالة

المقــــــــــــــدمة

أهلا وسهلا بكم في مدونتي المتواضعه هنا نلتقي لنرتقي ,هنا احاول ان أضع خبراتي البسيطة في مجال الحاسب الآلي والتكنولوجيا والتي أكتسبتها من خلال مسيرتي المهنية في تدريس مادة الحاسب الآلي